بعد أن وصلني خبر قبول مشروعي من قبل الشركة التي كنت قد ارسلت لها فكرتي عن طريق الإيميل لم اكن أصدق انهم سيردون علي، فكرت انهم قد لا يقرأون ما ارسلت لهم اصلا. لكن ها أنا ذا أرى ردهم قد درسوا مشروعي...